"المدونة محمية بميثاق الشرف. أرجو الإشارة الى اسم (غار عشتار) والكاتبة (عشتار العراقية) عند إعادة النشر"

5‏/5‏/2009

النسوان والطابوق




صورة (طابوق) الأموال العراقية التي كانت في عهدة اليهودي روبرت شتاين في فندق بابل في الحلة. وصورة فيرن هولاند وسط نسائها العراقيات وتظهر في الصف الأمامي مترجمتها سلوى عماشي (في الوسط)

هناك تعليقان (2):

  1. هسه ادري هي هاي ام كشه صفرا وحدة حرامية هسه انتوا ياعراقيات لوييييش اتصيرن ام كشاش خصوصي ام راس خروف، بس ماعرفنا منين ماوين؟! والله الصراحة عشتار اي وحدة تشتغل بملهى أشرف من أي وحدة موجودة بالصورة وما وراء هاي الصورة،.. رخيصات جدااا..
    شي مقرف..

    ردحذف
  2. تتصورين ياجيفارية ان المرأة العراقية في تاريخ الحضارات العراقية هي التي اخترعت الزراعة وهي ساهمت في اختراع الكتابة . الان تأتي واحدة مغامرة تبحث عن الاثارة في حياتها التافهة ، لتسوق نساء العراق بحجة تعليمهن ماذا تعني ديمقراطية وماذا يعني انتخاب، وماذا يعني طبيخ وماذا تعني خياطة ، وكانت ماكنة الخياطة من مستلزمات المرأة العراقية منذ اول اختراع الماكنة، فلم يكن هناك بيت ليس فيه ماكنة خياطة. ومقابل كل هذه المعارف المعروفة منذ مئات السنين لدى المرأة العراقية تنهب هذه المغامرة وغيرها ملايين الدولارات من الشعب العراقي.

    أليس هذا من الغريب في هذا الزمن الاغبر؟

    ردحذف